مقالات ودراسات

تخطت بطموحها عنان السماء، وحلقت حتى وصلت القمة بجدارة واستحقاق، لم تضع التفوق على الجامعات الخاصة فقط هدفاً لها، بل تعدت ذلك لتعلو سدة التعليم الجامعي الاردني أجمع وتتفوق على الجامعات الحكومية، وهي التي تضم أعرق الجامعات على مستوى الوطن العربي.
جامعة عمّان الأهلية لم تكتفي بأن تكون عميدة الجامعات الخاصة كونها أول جامعة خاصة في الاردن، بل تعملقت حتى تصدرت جداول التصنيفات العالمية للجامعات في الاردن وعلى حساب جامعات حكومية عريقة كالجامعة الاردنية التي حلت في المركز الثاني، في تصنيف التايمز لأكثر الجامعات تأثيراً للعام Times Impact Rankings 2023.

كتب : أسامة الراميني ........
ليس مستغرباً، وليس الأمر صدفة بل الضرورة والنتيجة الحتمية تقول أن أول جامعة خاصة في المنطقة والأردن "ونقصد جامعة عمان الأهلية " تحصل على تقييم خمس نجوم في نظام التقييم العالمي QS Stars للعام 2023 ولمدة 3 سنوات، بعد أن تقدمت على مدار السنوات الثلاث التي مضت 170 نقطة في المجموع العام ،مقارنة بما حققته في العام 2019 عندما علّقت الجامعة على أكتافها أربع نجمات حلقت بها مزيّنة بنياشين الفخر في محافل المراسم العالمية .

بنك السيليكون فالي هو بنك أمريكي محلي يقع بولاية كاليفورنيا، وهو بنك متخصص فالغالبية من عملائه هم من اصحاب الشركات الناشئة (startup company) والتي عادة تمول من شركات المضاربة التي تغامر بتمويلهم من خلال نفس البنك لما يتوقع من عائد مرتفع بعد تسويق ابتكاراتهم الواعدة، وهي شركات تعمل بمجال التكنولوجيا بشكل عام ومنها شركات تعمل بمجال التكنولوجيا التي يتعلق عملها بمجال الرعاية الصحية.

في يوم الوفاء والبيعة والذي يصادف في السابع من شباط ذكرى الوفاء للمغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه، والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه، ففي مثل هذا اليوم من عام ١٩٩٩، ارتقت روح الحسين بن طلال إلى الرفيق الأعلى بعد مسيرة عطرة وانجازات في نماء الأردن بكافة الأصعدة، وبناء فريد لوطن المحبة والسلام والتآلف، وقيادة حكيمة في أحلك الظروف وأصعبها، فتحقق البناء والازدهار للوطن عبر مسيرة تاريخية سُجلت بأحرف من نور.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكة لمّا خرج منها: "ما أطيبَكِ منْ بلد، وأحبّك إليَّ! ولولا أنَّ قومَك أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيرك".

فلا شيء يعدل الوطن، ولا يمكن لأي بلادٍ في العالم أن تحنو على أبنائها مثلما يفعل الوطن، فالوطن هو السند الحقيقي، وهو الشجرة الوارفة الظلال، وهو الحب الذي لا يتوقف والعطاء الذي لا ينضب؛ لهذا يمدّ الوطن جذور محبته في أعماق القلب والروح، ويفتح ذراعيه لأبنائه في كلّ حين ليعلّمهم في كلّ يوم أسمى معاني التضحية والإباء.

تُعَدُّ جِدَارِيَّة الْلِّسَانِيَّة العَرَبِيَّة، مُعْجَمِيَّة إِنْسَانِيَّة تُجِسَّدُ خَصَائِص الوُجُوْد، عِلْمًا وَمعْرِفًة، تَوَاصُلًا وَاشْتِقَاقًا. وَجَاء احْتِفَال مُنَظَّمَة الأُمَم المُتَّحِدَة لِلتَّرْبِيَةِ والعِلْم وَالثَّقَافَة/ اليُوْنِسْكُو، لِلْمَرَّةِ الأُوْلَى بِاليَوَمِ العَالَمِيّ لِلُّغَةِ العَرَبِيَّة فِي 18 كَانُوْن الأَوَّل (12)/2012 مِيْلادِي، مُكَرِّسَة هَذَا التَّارِيْخ الحَوْلِي مُنَاسَبَة عَالَمِيَّة، إِبْرَازًا لِقِيْمَة الْلُّغَة العَرَبِيَّة، إِرْثَا مُعَوْلَمًا، وَإِقْرَارًا بِمُسَاهَمَتِهَا الجَلِيْلَة فِي رَكْب الحَضَارَة الإِنْسَانِيَّة.

- "وينه المريض النفسي"؟
- "لا لا .. لا تحكي اسمه.."
هذا طالب طب في احدى المحاضرات كان يهمس لنفسه بعد ان هدد عميد كلية الطب في جامعة مؤتة الطالب الذي يعاني من اكتئاب حاد ووصف له الطبيب راحة ليوم واحد فاستأذن الطالب العميد الدكتور ان يغيب هذه المحاضرة لكن ما جرى ان عميد كلية الطب وأمام 280 طالب طب في المحاضرة وقف وهدد الطالب الذي طلب منه ان يغيب ليوم واحد ان يعرّف عن نفسه وإلا سيذكر اسمه هو.
- "لا لا .. لا تحكي اسمه.."

يعاني العالم اليوم من أزمات اقتصادية ونفسية متراكمة نظراً لما حل بهذا العالم من كوارث وحروب وأمراض لها أول وليس لها أخر..
والأردن كغيره من دول العالم تأثر بذلك وسيبقى متأثراً إلى زمن نتمنى أن لا يطول..
ولا شك أن الاستثمار أيضاً أصابه وهن وخلل وكوارث هنا وهناك حدت من انتشاره وخوف المستثمرين من أزمات تعيق تقدمهم وانتاجهم وأرباحهم..

إذا سألت أي والد أو والده عن أمنيتهم في هذه الحياة، غالبًا ستكون رغبتهم الأولى في أن يعيش أطفالهم حياة سعيدة وناجحة، في الواقع، لن يتردد العديد من الآباء اليوم في التدخل لحل مشكلة من الأفضل تركها لأطفالهم، في بعض الأحيان قد يكون هذا مبررًا ومفيدًا إذا كان في حدود المعقول، لكننا ذهبنا إلى أقصى الحدود في رعاية أطفالنا، هذا الإفراط في الرعاية يشير إلى محاولات أحد الوالدين إدارة حياة أطفاله بشكل كبير للتأكد من أنه يتخذ قرارات جيدة، وحمايته من أي أذى جسدي أو عاطفي، ومنعه من مواجهة عواقب سلوكه، حيث لا يمكنهم تحمل مشاهدة طفلهم يتأذى أو يفشل أو يرتكب خطأ، والنتيجة هي تزايد عدد الأطفال والبالغين الا

انطلاقاً من حرصها على الاهتمام ببيئة الطفل وحمايته من التلوث عقدت الرابطة الوطنية للثقافة والإعلام البيئي حلقة نقاشية حول "حماية أطفالنا من التلوث".